سيارة اليابانية التي تسير بالماء
تمكنت شركة جينباكس اليابانية من اختراع سيارات جديدة تسير بالماء بدلا من الوقود، في محاولة لحل المشاكل الناجمة عن الارتفاع المطرد لاسعار النفط.
وتعتمد السيارة على تقنية تعد الاولى من نوعها، اذ تحول الماء الى طاقة كهربائية تستخدم في تسيير السيارة.
وكل ما تحتاجه السيارة لتر واحد فقط من الماء، اي نوع من الماء، سواء كان من النهر او البحر او المطر او حتى الشاي الياباني، لكي تسير لنحو الساعة بسرعة 80 كيلو مترا في الساعة، وفور صب الماء في الخزان الواقع في مؤخرة السيارة، يستخلص مولد السيارة الهيدروجين من الماء ويحرر الالكترونيات مولدا طاقة كهربائية.
ويقول المدير التنفيذي لشركة جينباكس كيوشي هيراساوا "انه يأمل في الترويج لسيارته قبيل افتتاح قمة مجموعة الثماني في هوكايدو باليابان".
وتأمل الشركة في التعاون مع شركات تصنيع السيارات اليابانية لاستخدام هذه التقنية الجديدة في مصانعها في المستقبل القريب.
المنبه الطائر
وهذا المنبه هو لتفادي ان تلتزم باستمرارك بالنوم فعدما يبدأ بالرنين يعلو بارتفاع كاف
بعيدا عن يديك حتى لا تطفئه وتعاود النوم الا بحال وقوفك على قدميك لاطفائه
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
كرة التجسس Spy BALL CAMERA
تاريخ الخبر: 19.04.2009
نجح العالم الاماراتى عواد الخلف فى ابتكار "حبر حساس" للمجال الكهربائى يتيح القراءة فى الظلام بلا إضاءة، وقد فاز الاماراتى بالميدالية الفضية خلال معرض الاختراعات الدولى السابع والثلاثين الذى أقيم فى جنيف مؤخراً.
وأشار الباحثون إلى أن استخدامات هذا الاختراع عديدة منها طباعة الكتب بواسطة هذه المادة وقراءتها دون الحاجة لمصباح أو كهرباء ويكفى وجود مجال كهربائى فى غلاف الكتاب أو فى طاولة القراءة فى الطائرات أو القطارات، كما أنه يصلح لعلامات التنبيه التى تستخدم حاليا ضوء "النيون" عند إطفاء الكهرباء.
تاريخ الخبر : 23.03.2009
صمم طلاب من كلية الهندسة والتكنولوجيا في الجامعة الأردنية مركبة غير مأهولة.. ذاتية الذكاء ومتعددة الاستخدامات "لدرجة حماية الانسان من الأخطار".
وتعمل المركبة التي صممها ثلاثة طلبة من قسم الهندسة الكهربائية و الميكاترونيكس إما بالتحكم عن بعد أو بطريقة ذاتية من غير إدارة بشرية لها " كونها مزودة بأجهزة تحكم واستشعار تمكنها من كشف محيطها وإيجاد الطريق الأمثل من نقطة البداية إلى نقطة النهاية"، وفق المخترعين الثلاثة يارا شعبان, أحمد عبد اليمن, نقولا عبده.
عن فكرة المشروع، يقول الطلبة أنه جاء على مرحلتين الأولى تم استبدال أنظمة المركبة بأجهزة تمكن المستخدم من قيادتها عن بعد من مركز التحكم بينما تقوم المركبة لاسلكيا بإعادة كافة المعلومات المهمة التي تشمل صورة مباشرة عن محيطها وسرعتها الحالية وموقعها.
والثانية- بحسبهم- زودت (المركبة) بماسح ليزري وجهاز المواقع العالمــــي (Gps) وبوصلة إلكترونية بالإضافة لبرامج ذكية تمكنها من كشف العوائق في محيطها وتخطيط مسارها والتوجه إلى نقطة النهاية المرداة آليا.
يلفت الطلبة إلى إمكانية تطبيق المشروع في مجالات عديدة "لزيادة الكفاءة أو حماية الإنسان من الخطر" مثل الآلات الزراعية ومركبات مكافحة الحرائق وكاسحات الألغام ومركبات استكشاف مناطق الكوارث الطبيعة والتطبيقات العسكرية.
يشار الى ان المشروع جاء بدعم من صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية ومركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير، وباشراف من الدكتور محمد حوا والدكتور منذر عبيد.
حول هذا الدعم، يشدد الطلبة على أهمية الدعم الذي قدمته الجامعة بالإضافة للصندوق والمركز، وقالوا أنه يشجع الطلبة.. فشبابنا أصبح يميل نحو التميز والإبداع وإثبات وجوده، مدللين على هذا الدعم بالمبادرات الملكية لدعم الشباب
فوجى قدمت بطارياتت جديدة قوية وهائلة رغم صغر حجمها ومكوناتها صديقة للبيئة
وتسمى البطاريات الخضراء ويمكن اعادى تدويرها بسهولة وبنسبة تصل ل 99 % من مكوناتها
ولا تؤدى لاستنفاذ غاز الاوزون فى الجو .
الدراجة النارية التي تعمل بالطاقة الشمسية أيضاً
ـــــــــــــــــــــــــ ــــ
إختراع رسيفر لا يستقبل إلا القنوات الإسلامية
احتفلت الساحة الإسلامية بنزول اختراع جديد، أطلق عليه "الرسيفر الإسلامي" وهذا الجهاز يختلف عن السابق الرسيفر "الداشر" بفارق جوهري، هو أن "الإسلامي" لا يستقبل إلا القنوات الإسلامية فقط، ولا يمكن إضافة أيه قناة أخرى غير إسلامية فيه، فلا وجود للموسيقى بعد اليوم، فقط زقزقة العصافير وخرير المياه، وليس من الممكن أيضاً ظهور العنصر النسائي فيه، ولا يمكن تعديله أو العبث به، فهو جهاز يمشي على خط مستقيم ويذكر بأوقات الصلاة.
طريقته في استقبال القنوات تتم بمعالجة تلقائية، فأي قناة إسلامية جديدة يتم إنشاؤها تدرج أوتوماتيكياً في الرسيفر، فلا توجد خاصية البحث عن القنوات، وأي محاولة (لف أو دوران) من قبل القنوات الإسلامية سيتم حذف هذه القناة مباشرة، مثل قناة "مواهب وأفكار" التي تواجه حالياً تهديدات بالحذف بعدما تم ضبطها من قبل المراقبين وهي تبث مشهداً يحتوي على الدفوف، ربما كان فرحة بخبر إطلاق الرسيفر.
الاختراع أتى نتيجة للبحوث والدراسات التي كان الهدف منها ضمان بث جميع القنوات الإسلامية في كل بيت سعودي، فقد لاحظ المسئولون أن السبب الرئيسي في عدم شراء رب الأسرة لجهاز الاستقبال التقليدي والاكتفاء بمشاهدة القنوات الإسلامية وحذف بقية القنوات، هو الخوف من أن الشيطان قد يؤثر في رب الأسرة أو رعيته ويوسوس لهم بأن يعيدوا وضع بعض القنوات الترفيهية، فيبدأون بوضع القنوات الإخبارية أولاً، حتى ينتهي الأمر بهم ليصوتوا في ستار أكاديمي.
هذا الاختراع الذي أتى تلبية لاحتياجات شريحة كبيرة من المستهلكين، سيزيد من انتشار ورواج القنوات الإسلامية ذات الخطاب الواحد، لكنه لن يفتح آفاقاً جديدة على مستهلكيه، لتقليدية مضمونه، ليكون مصدراً جديداً لتعليب العقول، بعدما كان الرسيفر (الداشر) وقت نزوله مصدراً لفتح آفاق أوسع.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
اختراع مادة بلاستيكية برقة الورق وصلابة الفولاذ
تحيتي ,,,
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
